أسرع 26 طريقة لتنويم الطفل الرضيع
إليك بعض الطرق السريعة التي يمكن أن تساعد في تنويم الرضيع وتهدئته:
- الهدهدة الخفيفةحمل الرضيع وهدهدته برفق يمكن أن يشعره بالأمان ويجعله مسترخيًا، مما يسهل عملية النوم. حاولي الهدهدة بحركات بطيئة ومنتظمة.
- الاستماع إلى الضوضاء البيضاءالأصوات البيضاء مثل صوت المروحة أو الأجهزة الهادئة تعمل على تهدئة الطفل لأنها تذكره بالأصوات التي كان يسمعها داخل الرحم. يمكن تشغيل تطبيق صوت أبيض على الهاتف المحمول أو استخدام جهاز مخصص.
- إطفاء الأنوار وخفض الصوتتوفير بيئة هادئة وإطفاء الأنوار الساطعة يساعد الرضيع على فهم أنه حان وقت النوم. البيئة المظلمة تساعد على إفراز هرمون النوم "الميلاتونين".
- التدليك الخفيفالتدليك الخفيف للبطن أو الظهر يساعد في تهدئة العضلات وإزالة التوتر، مما يجعل الطفل أكثر استرخاءً واستعدادًا للنوم.
- اللف في بطانية مريحةلف الطفل في بطانية ناعمة يحاكي شعور الأمان الذي كان يشعر به داخل الرحم. يمكن لهذه الطريقة أن تجعل الطفل يشعر بالدفء والأمان ويهدأ بسرعة.
- استخدام المصاصة أو اللهايةالكثير من الأطفال يجدون الراحة في المص، لذلك قد تساعد اللهاية في تهدئته ومساعدته على النوم.
- المشي بلطف أو التأرجحالمشي بهدوء مع حمل الرضيع، أو وضعه في أرجوحة الأطفال، يساعد في تهدئة الجهاز العصبي للطفل، مما يسهل عليه النوم.
- الاستماع إلى موسيقى هادئة أو أغاني مهدئةيمكن تشغيل موسيقى خفيفة أو تهويدات خاصة للأطفال، والتي تساعد في جعل الطفل يشعر بالراحة والأمان.
- الرضاعة قبل النومقد يشعر بعض الأطفال بالراحة بعد الرضاعة، سواء كانت طبيعية أو صناعية، لأنهم ينامون بشكل أفضل بعد الشبع.
- تقليل النشاط قبل النومتجنبي اللعب أو الأنشطة التي قد تجعل الطفل أكثر نشاطًا أو يقظة قبل النوم.
- التنفس الهادئ والبطيءإذا كان طفلك قريبًا من صدرك، يمكنك ممارسة التنفس العميق والبطيء؛ حيث يشعر الأطفال بالهدوء عندما يتنفسون بالتزامن مع أنفاس الأم أو الأب. هذه التقنية تساعد في نقل الإحساس بالراحة والاسترخاء للطفل.
- حركة السيارة أو العربةأحيانًا، تساعد الحركة المتواصلة والهادئة للسيارة أو عربة الأطفال على تهدئة الطفل وجعله ينام بسرعة. هذه الحركة تحاكي التأرجح الطبيعي الذي كان يشعر به أثناء وجوده في الرحم.
- الاستحمام الدافئ قبل النومالاستحمام بالماء الدافئ يساعد الطفل على الاسترخاء والشعور بالراحة، مما يجعله أكثر استعدادًا للنوم. يمكن أيضاً إضافة قطرات من زيت اللافندر الهادئ للماء، فهو يساعد في تهدئة الأعصاب.
- قراءة قصة بصوت هادئقراءة قصة قصيرة أو التحدث بلطف بصوت منخفض يساعد الطفل على التركيز على الصوت الهادئ والاسترخاء. يشعر الأطفال بالأمان عند سماع صوت مألوف، مما يسهل عليهم النوم.
- استخدام الحزام الهزازبعض الأسرّة أو العربات تتوفر بها خاصية الهزاز الخفيف. هذه الخاصية تساعد على تهدئة الطفل ونقله تدريجيًا إلى مرحلة النوم.
- تغيير وضعية النومأحيانًا، يكون تغيير وضعية الطفل في السرير أمرًا مريحًا، مثل جعله يستلقي على جانبه مع مراعاة الأمان. تغيير الوضعية قد يساعد الطفل في التخلص من التوتر الذي يشعر به في وضعية معينة.
- استعمال زيوت عطرية مهدئةيمكن وضع قطرات من الزيوت العطرية الهادئة مثل زيت اللافندر في الغرفة أو في جهاز تبخير. هذه الزيوت معروفة بخصائصها المهدئة التي تساعد الأطفال على الاسترخاء والنوم.
- التقليل من التفاعل البصريتجنبي النظر المباشر إلى عيني الطفل إذا كنت تحاولين تهدئته للنوم، حيث إن التفاعل البصري قد يزيد من يقظته ويجذب انتباهه.
- تمرين التمدد والاسترخاءقومي بتمديد يدي وقدمي الطفل بلطف وبطريقة مريحة. هذا يساعد على التخلص من أي شعور بالشد العضلي الذي قد يكون سببًا في قلق الطفل وصعوبة نومه.
- التأكد من درجة حرارة الغرفةتأكدي أن درجة حرارة الغرفة مناسبة، حيث أن الحرارة الزائدة أو البرودة قد تكون سببًا في إزعاج الطفل. درجة حرارة مريحة ومناسبة تساعد على نوم هادئ.
- التكرار المستمر لكلمات أو همسات هادئةقول كلمات مهدئة بشكل متكرر مثل "هششش" أو "نامي يا صغيري" بصوت منخفض ومتواصل قد يساعد الطفل على الاسترخاء والاستعداد للنوم.
- تجنب المؤثرات الإلكترونيةأبعدي الهاتف المحمول أو الأجهزة الإلكترونية عن سرير الطفل، حيث يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على نومه وجودته.
- الالتزام بجدول نوم ثابتحاولي جعل وقت النوم ثابتًا يوميًا؛ الأطفال يستجيبون بشكل أفضل عند اتباع روتين يومي، مما يساعدهم على الدخول في النوم بسهولة.
- تخفيف الملابس الثقيلةتأكدي من أن الطفل لا يرتدي ملابس زائدة، حيث أن بعض الأطفال ينامون بشكل أفضل عند تخفيف الملابس قليلاً، مما يساعد في ضبط حرارة الجسم.
- استخدام وسادة ذات ملمس ناعمضعي وسادة ناعمة على مقربة من الطفل، بحيث تكون الرائحة مألوفة له، مثل رائحة الأم، مما يجعله يشعر بالأمان.
- الاسترخاء الذاتي للأم أو الأبإذا كنتِ تشعرين بالتوتر، قد ينتقل ذلك للطفل. حاولي الاسترخاء قبل محاولة تهدئة طفلك؛ حيث يشعر الأطفال بطمأنينة أكبر عندما يكون الوالدين في حالة استرخاء.
باستخدام هذه الطرق مجتمعة أو تجربة بعضها بانتظام، يمكنك الوصول إلى الطريقة الأنسب لطفلك التي تساعده على النوم بشكل أسرع وتهدئة الأعصاب له ولك.